لم نكد نستفق من صدمة الصفقة التارخية التي دفعت فيها فايسبوك حوالي 19 مليار دولار ،حتى ظهرت صفقة جديدة أخرى أكثر غرابة ليس فقط في المبلغ الذي دفعه مارك زوكربيرغ للاستحواذ على الشركة بل حتى السؤال يتجاوز هذا الأمر ليصل بنا للتساؤل عن مغزى شراء الشبكة الاجتماعية الاشهر عالميا لجهاز قيل انه للالعاب !؟
سعي زوكربيرغ لربط 5 مليار من الناس بالانترنت المجاني وكذلك استحواده على "واتس اب" كلها أدلة واضحة وضوح الشمس على أن فايسبوك لن تبقى فقط شبكة اجتماعية بل تسعى بكل الجهود لتكن مركز المحتوى الرقمي والتفاعلي على شبكة الانترنت .
عملية استحواذ هذه لم تكن كباقي الاستحواذات التي قامت بها فايسبوك من قبل ، نحن نتكلم أيها السادة عن شركة يعتبرها الكثيرون أن تكون نجمة حقيقية في مشهد العاب الفيديو ، بعد أن نجحت بكل المقاييس على تسليط الاضواء عليها وبالتالي اثارة الكثير من الاهتمام حولها..
ولكن إذا كنت تعتبر أن هذا الجهاز سيكون فقط للترفيه فيجب عليك يا صديقي أن تعيد التفكير مجددا ، هذا الجهاز سيتجاوز نطاق الالعاب والترفيه، بل دعني أقول لك بنبرة الثقة أن هذا الجهاز الذي تراه أمامك هو " المستقبل ".إننا نتحدث عن الية قادرة على إعادة تعريف المشهد الذي سيكون عليه مستقبلنا !
هذه التكنولوجيا الجديدة ستسمح للفايسبوك بالتوسع في مجالات أخرى جديدة بما في ذلك الاتصالات والإعلام والترفيه والتعليم وغيرها من القطاعات ،فهذه التكنولوجيا مرشحة وبقوة لتكون المنصة الاجتماعية والاتصالات المقبلة في الواقع الافتراضي .وحتى تكون على بينة أقترح عليك عزيزي المتابع هذا الفيديو التخيلي لما سيؤول اليه الأمر لمستقبل هذه التقنية الجديدة :
ولكن إذا كنت تعتبر أن هذا الجهاز سيكون فقط للترفيه فيجب عليك يا صديقي أن تعيد التفكير مجددا ، هذا الجهاز سيتجاوز نطاق الالعاب والترفيه، بل دعني أقول لك بنبرة الثقة أن هذا الجهاز الذي تراه أمامك هو " المستقبل ".إننا نتحدث عن الية قادرة على إعادة تعريف المشهد الذي سيكون عليه مستقبلنا !
هذه التكنولوجيا الجديدة ستسمح للفايسبوك بالتوسع في مجالات أخرى جديدة بما في ذلك الاتصالات والإعلام والترفيه والتعليم وغيرها من القطاعات ،فهذه التكنولوجيا مرشحة وبقوة لتكون المنصة الاجتماعية والاتصالات المقبلة في الواقع الافتراضي .وحتى تكون على بينة أقترح عليك عزيزي المتابع هذا الفيديو التخيلي لما سيؤول اليه الأمر لمستقبل هذه التقنية الجديدة :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
http://adf.ly/5444434