السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته في هاته التدوينة سأتحدث عن
Viruses Hoaxes and Scareware شيئ لا يختلف ان كلا من
هي بهذف إيقاع مستعملي الانترنت في شبكة المهاجم ،
Scareware اولا
هي طرق في الإحتيال على مستعمل خدمة الانترنت وجعله يقع في الخطأ
يهذف إلى بث الرعب في مستخدم الانترنت عبر إعلانات منبثقة تخبره بأنه ضحية ڤيروس وان يجب عليه ان يقوم بسكان للحاسوب ببرنامج حماية يكون معروض عليه تحميله انضر الصورة
في الحقيقة المستعمل يمر مباشرة إلى النقر على كلمة تحميل او فحص الجهاز الان ، مما يجعله بطريقة غير مباشرة يقوم بتحميل برنامج وهمي مزور الهذف منه زرع برنامج تجسس في الحاسوب ليسهل على المهاجم التحكم والسيطىرة على بينات المستعمل في مقابل ان المستعمل يظن انه بتتبيث ذلك البرنامج انه قد قام بحماية حاسوبه
تحصل على كامل المدونة من هنا
للمزيد من الدونات من هنا
في الحقيقة المستعمل يمر مباشرة إلى النقر على كلمة تحميل او فحص الجهاز الان ، مما يجعله بطريقة غير مباشرة يقوم بتحميل برنامج وهمي مزور الهذف منه زرع برنامج تجسس في الحاسوب ليسهل على المهاجم التحكم والسيطىرة على بينات المستعمل في مقابل ان المستعمل يظن انه بتتبيث ذلك البرنامج انه قد قام بحماية حاسوبه
virus Hoaxes ثانيا
لعلك الان إتضحت لك الرؤية واصبحت تعلم جيدا ان هناك إعلانات كاذبة تضهر في نوافذ صغيرة اقرب إلى تلك الخاصة بالويندوز. كنقطة ثانية في تناولنا لهذا الموضوع تأتي كذلك تقنية الڤيروسات الكاذبة لبث الرعب في المستخدم وذلك من خلال ان المهاجم يقوم بإرسال آلاف الرسائل عبر الايميل ، من اجل إخبارهم انهم قد اصبحوا ضحية ڤيروس خطير يسكن حواسبهم وانه لا مفر من هذا الڤيروس إلا تتبع خطوات حددها المهاجم لكي تتم السيطرة الفعلية على بياناتهم الخاصة
>طريقة الحصول على مدونة كاملة من هنا>لعلك الان إتضحت لك الرؤية واصبحت تعلم جيدا ان هناك إعلانات كاذبة تضهر في نوافذ صغيرة اقرب إلى تلك الخاصة بالويندوز. كنقطة ثانية في تناولنا لهذا الموضوع تأتي كذلك تقنية الڤيروسات الكاذبة لبث الرعب في المستخدم وذلك من خلال ان المهاجم يقوم بإرسال آلاف الرسائل عبر الايميل ، من اجل إخبارهم انهم قد اصبحوا ضحية ڤيروس خطير يسكن حواسبهم وانه لا مفر من هذا الڤيروس إلا تتبع خطوات حددها المهاجم لكي تتم السيطرة الفعلية على بياناتهم الخاصة
تحصل على كامل المدونة من هنا
للمزيد من الدونات من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
http://adf.ly/5444434